22 Mayıs 2009 Cuma
محللون: الصدر يستعد للظهور من جديد
توارى الزعيم الشيعي العراقي الشاب مقتدى الصدر الذي عبأت رسالته النارية المناهضة للولايات المتحدة ملايين الشيعة الفقراء بعد غزو عام 2003 عن الانظار منذ اتجه الى الدراسات الدينية في ايران قبل
19 Mayıs 2009 Salı
الثروة النفطية في العراق
16 Mayıs 2009 Cumartesi
وزير النفط العراقي: حكومة اقليم كردستان تتحمّل مسؤولية عقود النفط التي وقعتها
قال وزير النفط العراقي حسين الشهرستاني اليوم الجمعة ان الحكومة العراقية المركزية لا تتحمّل مسؤولية العقود التي وقعتها وزارة الثروات الطبيعية في حكومة إقليم كردستان العراق مع شركات أجنبية، مشيرا الى ان الأخيرة وافقت على أن تتولى الحكومة في بغداد مسؤولية تصدير النفط الموجود في الاقليم وعائداته
المالكي : الديمقراطية التوافقية أحد أسباب مشاكل العراق
في غضون ذلك كشف المالكي عن نيته القيام بزيارات لعدد من الدول العربية خلال المرحلة المقبلة لتطوير العلاقات والتعاون معها.وقال رئيس الوزراء لـ"الصباح" بشأن مدى تأييده لاعتماد الاستحقاق الانتخابي في الانتخابات النيابية المقبلة، ومفهوم الديمقراطية التوافقية، "اؤيد مبدأ الديمقراطية الذي يمنح الاكثرية الانتخابية حق تشكيل الحكومة، وان مصطلح الديمقراطية التوافقية غريب على الديمقراطية ومتناقض معها ويحمل في طياته مشاكل عانى منها العراق والحكومة الحالية"، موضحا ان "النظام الرئاسي هو افضل من البرلماني، اذا كان الاخير وفق الاستحقاق الانتخابي، اي عن طريق الانتخاب المباشر من قبل الشعب". وكان السيد المالكي قد باشر مؤخرا، بمباحثات ومساع لاعادة ترتيب قائمة الائتلاف العراقي الموحد، تمهيدا واستعدادا لخوض الانتخابات النيابية المقبلة، حيث التقى مساء امس الاول بالقياديين في المجلس الاعلى الاسلامي السيد عمار الحكيم والشيخ همام حمودي، بعد تكليف الاخير من قبل السيد عبد العزيز الحكيم باجراء محادثات في هذا الصدد بالنيابة عنه.
ورحب رئيس الحكومة بالجماعات المسلحة التي لها "نوايا صادقة" في ترك العنف والتوجه الى العمل السياسي السلمي، بيد انه استثنى الحوار والمصالحة مع من مارس القتل والتفجير ضد العراقيين، مؤكدا عدم "اصدار اي عفو بحق من اجرم بحق المواطنين الابرياء، وان امرهم متروك للقضاء ليقول كلمته".واضاف لـ"الصباح" عبر نافذة المركز الوطني للتواصل بين الاعلاميين ورئيس الوزراء، ان "الحكومة لديها العديد من المهام لتطوير علاقات العراق مع المحيط العربي"، كاشفا عن عزمه القيام بزيارات للدول التي تطورت علاقات العراق معها، اضافة الى سعيه الحثيث "لاستمرار متابعة تغيير مواقف الدول المترددة والعمل على ازالة دواعي القلق والتردد"، في اشارة الى المملكة العربية السعودية وبعض الدول العربية الاخرى.وبشأن ماهية الجهات والدول التي تقف وراء العمليات الاجرامية والارهابية ، اوضح الرئيس المالكي ان "ذكر الدول والاسماء والجهات يعقد عملية البحث عن حلول سلمية آمنّا بها"، مؤكدا ان اعلان النصر على تنظيم القاعدة الارهابي سيكون عملياً وليس اعلاميا"، لاسيما ان التفجيرات الاخيرة لا تشكل خطراً على امن واستقرار العراق".
ورحب رئيس الحكومة بالجماعات المسلحة التي لها "نوايا صادقة" في ترك العنف والتوجه الى العمل السياسي السلمي، بيد انه استثنى الحوار والمصالحة مع من مارس القتل والتفجير ضد العراقيين، مؤكدا عدم "اصدار اي عفو بحق من اجرم بحق المواطنين الابرياء، وان امرهم متروك للقضاء ليقول كلمته".واضاف لـ"الصباح" عبر نافذة المركز الوطني للتواصل بين الاعلاميين ورئيس الوزراء، ان "الحكومة لديها العديد من المهام لتطوير علاقات العراق مع المحيط العربي"، كاشفا عن عزمه القيام بزيارات للدول التي تطورت علاقات العراق معها، اضافة الى سعيه الحثيث "لاستمرار متابعة تغيير مواقف الدول المترددة والعمل على ازالة دواعي القلق والتردد"، في اشارة الى المملكة العربية السعودية وبعض الدول العربية الاخرى.وبشأن ماهية الجهات والدول التي تقف وراء العمليات الاجرامية والارهابية ، اوضح الرئيس المالكي ان "ذكر الدول والاسماء والجهات يعقد عملية البحث عن حلول سلمية آمنّا بها"، مؤكدا ان اعلان النصر على تنظيم القاعدة الارهابي سيكون عملياً وليس اعلاميا"، لاسيما ان التفجيرات الاخيرة لا تشكل خطراً على امن واستقرار العراق".
4 Mayıs 2009 Pazartesi
New candidate emerges among Iraq's Kurds

Time for "Change" for Iraq's Kurds? A new, independent candidate is taking up the slogan to woo Iraqi Kurds disenchanted over the two-party political divide in their oil-rich semiautonomous region in northern Iraq.
Nosherwan Mustafa, a former deputy leader and co-founder of Iraqi President Jalal Talabani's party, the Patriotic Union of Kurdistan, says he plans to head a political group of independents called "Change" in the region's upcoming parliamentary elections.
May Day

May Day arrived in Baghdad again, but this time with something new. About 1,000 people – many of them members of the once-banned Communist Party – held Iraq’s first major march commemorating International Workers’ Day, or Labor Day.
Participants reflected a cross-section of Iraqi society: various ages, Sunni and Shiites, Kurds and Arabs, men and women “all reflecting the principle of equality as human beings”.
1 Mayıs 2009 Cuma
صحيفة بريطانية: ضباط استخبارات عراقيون يتهمون المالكي ببناء دولة لحزبه وأناسه
Kaydol:
Yorumlar (Atom)